تزخر مدينة إيبوه بمشهد طعام مميز، حيث تضم العديد من مراكز الباعة المتجولين والمطاعم. وتقدم أطباقاً مستوحاة من المطبخ الماليزي والصيني والهندي. وشهدت إيبوه في السنوات الأخيرة ازدياداً في عدد المطاعم والحانات والمطاعم العالمية، التي لاقت رواجاً كبيراً بين السكان المحليين والسياح.
تتأثر ثقافة الطعام في إيبوه بتنوع سكانها الصينيين، الذين ينحدر معظمهم من أصول كانتونية وهاكا. كما تُقدم في إيبوه أطباق ماليزية وهندية؛ ويُطلق على طبق "ناسي كاندار" الذي يُقدمه أحد أشهر مطاعم "ماماك" المحلية (الذي يعمل باستمرار منذ خمسينيات القرن الماضي) اسم "ناسي غانجا" نظرًا لخصائصه المُسببة للإدمان. وتتوفر أيضًا في إيبوه أطعمة مميزة من المدن المجاورة.
تُصنع قهوة إيبوه البيضاء من حبوب البن المحمصة خصيصاً باستخدام سمن زيت النخيل، ويمكن القول إنها أشهر صادرات إيبوه، وهذا المشروب متوطن في المدينة القديمة في إيبوه.