وقف المرأة، ساهمت المرأة منذ فجر الإسلام بكل التكاليف الشرعية والأنشطة الاجتماعية، وكانت أمهات المؤمنين ونساء السلف الصالح لهم مساهمات في الوقف، ودلَّ على مشروعية وقف المرأة نصوص كثيرة في القرآن والسنة، وأجمع العلماء على ذلك، ويمكن للمرأة أن تُعين ناظراً لوقفها، كما يمكنها أن تكون ناظرة على وقفها، وفق النصوص وأصول التشريع، ومن خلال المصادر التاريخية، نجد حضوراً للمرأة المسلمة وأوقافها في المجالات المختلفة: الاجتماعي والخيري، والديني والصحي والعلمي، وغيرها.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←