الأوقاف في الدولة الأيوبية أشرف ديوان الوقف في الدولة الأيوبية على الأوقاف المختلفة، وتولّى الإنفاق من ريع الأوقاف على الجوامع والمساجد والسقايات وغيرها، وتطورت الأوقاف في هذا العهد، حتى بلغ شأنها إلى فكاك أسرى المسلمين، وتبرز أهمية الوقف في هذا العهد من خلال ما قام به سلاطين الدولة الأيوبية وغيرهم من أعمال الخير والأوقاف الكثيرة على المساجد والمدارس والبيمارستانات والربط والتكايا، وغيرها، ولم يقتصر الوقف في هذا العهد على الرجال، بل ساهمت النساء، وخصوصاً المنتميات للطبقة الحاكمة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←