اكتشاف قوة قضايا الاعتداء الجنسي في الكنيسة الكاثوليكية في أوروبا

أثرت فضيحة الاعتداءات الجنسية الكاثوليكية في أوروبا على العديد من الأبرشيات في الدول الأوروبية. تلخص هذه المقالة الحالات المبلغ عنها لاعتداءات جنسية ارتكبها رجال الدين وممثلو الكنيسة الكاثوليكية حسب البلد والأبرشية.

تعتبر إيطاليا حالة استثنائية حيث منحت اتفاقية لاتران لعام 1929 الفاتيكان استقلالًا قانونيًا عن إيطاليا، مما سمح لرجل الدين باللجوء إلى قوانين الفاتيكان بدلاً من القوانين الإيطالية.

وأشترت تقارير إلى أنه منذ انتخاب البابا فرنسيس بدأت الفاتيكان في زيادة جهودها تدريجياً للتعامل مع حالات الاعتداء الجنسي من قبل رجال الدين، على سبيل المثال في عام 2019، أوقفت الفاتيكان تطبيق "السرية البابوية" على الإجراءات القانونية المتعلقة بالاعتداءات الجنسية، مما أثر على جميع الدول.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←