استكشف روعة علم الأحياء النسوية

علم الأحياء النسوي هو نهج في علم الأحياء يهتم بتأثير القيم الجنسانية، وإزالة التحيز بين الجنسين، وفهم الدور العام للقيم الاجتماعية في البحوث والممارسات البيولوجية. تأسست البيولوجيا النسوية على يد الدكتورة روث بليير من جامعة ويسكونسن ماديسون (التي ألفت عمل 1984 بعنوان" العلم والجنس: نقد للبيولوجيا ونظرياتها حول المرأة" وألهمت زمالة الجامعة في علم الأحياء النسوي). ويهدف إلى تعزيز علم الأحياء من خلال دمج النقد النسوي في أمور تتراوح من آليات بيولوجيا الخلية واختيار الجنس إلى تقييم الفرق بين الجنس والجندر. يتم تعريف المجال على نطاق واسع ويتعلق بالفلسفات الكامنة وراء كل من الممارسة البيولوجية والنسوية.هذه الاعتبارات تجعل البيولوجيا النسوية مُختلفٌ عليها ومتناقضة مع نفسها ،خاصة عندما يتعلق الأمر بالمسائل الحتمية الأحيائية، حيث تكون مصطلحات الجنس الوصفية للذكور والإناث محصورة في جوهرها، أو ما بعد الحداثة المتطرفة، حيث يُنظر إلى الجسد على أنه بناء اجتماعي. على الرغم من الآراء التي تتراوح من الحتمية إلى ما بعد الحداثة ، إلا أن علماء الأحياء والنسويين وعلماء الأحياء النسويين من مختلف التسميات على حد سواء قد قدموا ادعاءات حول فائدة تطبيق مذهب (الأيديولوجية) النسوية على الممارسات والإجراءات البيولوجية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←