وفي مراحلها الأولى، كانت الدراجة عبارة عن مركبة للاستمتاع بالمغامرات، والتي يفضلها الشباب على وجه الخصوص. لكن دراجة الأمان، فكان يمكن لأي شخص أن يركبها، وهذا ما حدث بالفعل. وفي بداية القرن العشرين، أصبحت مشهورة على مستوى المتعة والمواصلات في كلٍ من أوروبا وأمريكا الشمالية. ونقلها المستعمرون الأوروبيون إلى كلٍ من أفريقيا وآسيا.
ومع زيادة عدد الراكبين زادت أنواع الدراجات، وتعددت استخداماتها.