تستخدم تهدئة حركة المرور التصميمات المجسمة وغيرها من التدابير لتعزيز سلامة سائقي السيارات والمشاة وراكبي الدراجات. وتهدف إلى تشجيع القيادة الأكثر أمانًا ومسؤولية والتقليل من تدفق حركة المرور. لدى مخططي المدن ومهندسين المرور العديد من الاستراتيجيات لتهدئة حركة المرور، والتي تشمل الطرق المُضيّقة ومطبات السرعة. هذه التدابير شائعة في أستراليا وأوروبا (أوروبا الشمالية خصوصًا)، ولكنها أقل شيوعًا في أمريكا الشمالية. تهدئة الحركة المرورية هي ترجمة افتراضية حرفية (calque) للكلمة الألمانية Verkehrsberuhigung، وكان أول من استخدم المصطلح المنشور باللغة الإنجليزية في عام 1985 هو كارمن هاس-كلاو.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←