في 4 فبراير 2025 أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نيّته أن تفرض الولايات المتحدة سيطرتها الإدارية على قطاع غزة. طرح هذا الاقتراح خلال وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل والمسلحين الفلسطينيين بقيادة حماس. عرض ترامب رؤيته لإعادة تطوير القطاع وتحويله إلى «ريفييرا الشرق الأوسط». دعت الخطة إلى تهجير قسري لما يقرب من مليوني فلسطيني نحو أراضٍ مجاورة، إضافة إلى إزالة أكثر من 50 مليون طن من الحطام والذخائر غير المنفجرة. عندما سُئل عن طريقة الاستحواذ على المنطقة، صرّح ترامب بأن الولايات المتحدة «ستأخذها». واجه المقترح انتقادات حادة من عدة دول ومنظمات، في حين نال دعمًا قويًا من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←