كانت حقوق الإنسان في فيتنام لوقت طويل موضع جدل بين الحكومة الفيتنامية وبعض منظمات حقوق الإنسان الدولية، والحكومات الغربية، وبشكل خاص مع الولايات المتحدة، وفي ظل الدستور الحالي الحزب الشيوعي الفيتنامي هو الحزب الوحيد الذي يقود الدولة، وأي عملية أو تحرك يقوم به أي حزب آخر يُعتبر خارج إطار القانون، وتتضمن حقوق الإنسان الأخرى حرية الفكر، وحرية الكلام، وحرية الصحافة.
تحتفل الفيتنام كل عام في 11 مايو منذ عام 1994 بيوم حقوق الإنسان.