نظرة عامة شاملة حول تغير المناخ في فلوريدا

تُعزى آثار تغير المناخ في فلوريدا إلى زيادة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي والتي يصنعها الإنسان. يعاني سكان فلوريدا من فيضانات متزايدة بسبب ارتفاع مستوى سطح البحر، ويشعرون بالقلق من احتمال حدوث أعاصير متكررة أو أكثر شدة.

وُصفت الولاية بأنها «أرض الصفر» الأمريكية لتغير المناخ، والاحتباس الحراري، وارتفاع مستوى سطح البحر، لأن «غالبية سكانها واقتصادها يتركزون على طول واجهة المحيط المنخفضة الارتفاع».

يعتقد سكان فلوريدا أن تغير المناخ يحدث بمعدلات أعلى من المعدل الوطني. ومع ذلك، توافق أغلبية ضئيلة فقط على أنه بشري المنشأ. بدأت بعض المجتمعات المحلية في فلوريدا في تنفيذ نُهج التخفيف من آثار تغير المناخ؛ ومع ذلك، فقد أعاق تسييس تغير المناخ في الولايات المتحدة المبادرات على مستوى الولاية، مع التركيز على المرونة بدلًا من التخفيف والتكيف على نطاق كامل.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←