فك شفرة التغير المناخي في إندونيسيا

التغير المناخي في إندونيسيا يتسم بأهمية خاصة، لأن تعداد سكانها الساحليين الهائل معرض بشكل خاص لخطر ارتفاع مستوى سطح البحر، ولأن سبل عيش الكثير من سكانها تعتمد على الزراعة وتربية الأحياء البحرية وصيد الأسماك، وكلها يمكن أن تتأثر بشدة بدرجات الحرارة وهطول الأمطار والتغيرات المناخية الأخرى. وبعض القضايا البيئية في إندونيسيا مثل قطع غابات الأيكات الساحلية (أي في جاوة) لإفساح المجال لمزارع الأسماك تزيد من تفاقم آثار تغير المناخ (مثل ارتفاع مستوى سطح البحر). وقد جرى إدراج جاكرتا على أنها أكثر مدن العالم عرضة لتغير المناخ. وفي عام 2019 يُقدر أن إندونيسيا قد ساهمت بنحو 3.4% من انبعاثات غازات الدفيئة في العالم: من إزالة الغابات، وحرائق المستنقعات الخثية، والوقود الأحفوري.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←