واجه المتحولون جنسيًا في ألمانيا النازية اضطهادًا ممنهجًا، حيث اعتُبروا "غير مرغوب فيهم" اجتماعيًا وعرقيًا من قبل النظام النازي، مما أدى إلى ملاحقتهم وسجنهم وقتلهم. جاء هذا القمع العنيف بعد فترة ازدهار نسبي شهدتها جمهورية فايمار، والتي كانت خلالها برلين مركزًا عالميًا رائدًا لأبحاث الجنسانية وحقوق مجتمع الميم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←