زرعت الدول حبوب القهوة بوسائل مختلفة لتلبية الاحتياجات الخاصة بكل دولة. سواءً كانت للطاقة، أو للتقاليد، أو للتجديد، لعبت زراعة القهوة دور القوة الدافعة للعالَم. إن تجديد القهوة وصورها المختلفة عبر الثقافات هي علامات للتقليد والتغييرات المعاصرة عبر القارات. تظهر ثقافة القهوة في الطريقة التي يتناول الناس بها القهوة، وفي الطريقة التي يحضّرونها، وفي الأماكن التي تُقدَّم وتُشارَك فيها القهوة. تجتمع كل هذه العوامل لتعكس حياة الناس في هذه الدول وأهمية القهوة حول العالَم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←