يواجه الأشخاص ذوو الإعاقة منذ أزل التاريخ تزايدًا في حالات العنف الموجهة ضدهم. أظهرت الدراسات أنَّ الأشخاص ذوي الإعاقة يواجهون عنفًا أكبر بمقدار 1.5 مرة من الأشخاص غير المعاقين. وغالبًا ما يكون الجناة أشخاصًا معروفين للأشخاص ذوي الإعاقة، مثل: شركاء الحياة، أو أفراد الأسرة، أو الأصدقاء، أو المعارف. يحدث العنف ضد النساء والأطفال أشكالًا متعددة، منها: عنف الشريك، أو العنف الأسري، أو العنف المدرسي. تشير التقديرات إلى أنَّ 15٪ من سكان العالم يعانون من إعاقة، ومن المرجح أن يكونوا فقراء ومستبعدين اجتماعيًا. وبالتالي فإن العنف ضد الأشخاص ذوي الإعاقة له أبعاد عديدة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←