نبذة سريعة عن العلاج الجيني لعمى الألوان

العلاج الجيني لعمى الألوان هو علاج جيني تجريبي لشبكية العين البشرية يهدف إلى منح رؤية ألوان ثلاثية الألوان للأفراد المصابين بعمى الألوان الخلقي عن طريق إدخال أليلات نموذجية لجينات الأوبسين (مستقبلات ضوئية في الشبكية). بدأت الاختبارات على الحيوانات للعلاج الجيني في عام 2007 مع تقدم كبير في عام 2009 في قرود السنجاب مما يشير إلى أن العلاج الجيني عند البشر أصبح وشيكًا. تأخر البحث في العلاج الجيني لعمى الألوان الأحمر والأخضر منذ ذلك الحين، لكن التجارب البشرية الناجحة جارية لعمى الألوان. يؤثر نقص رؤية الألوان الخلقي على أكثر من 200 مليون شخص في العالم؛ مما يمثل طلبًا كبيرًا على هذا العلاج الجيني.



قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←