هذه مقالة عن السياسة الاجتماعية لدونالد ترمب قبل وأثناء رئاسته.
يصف الرئيس دونالد ترمب نفسه بأنه «مناصر للحياة» ويعارض، على نحو عام، الإجهاض مع بعض الاستثناءات: كالاغتصاب وسفاح القربى والظروف التي تعرض حياة الأم للخطر. قال ترمب إنه ملتزم بتعيين قضاة يمكنهم إلغاء الحكم في قضية رو ضد وايد.
يدعم ترمب «الزواج التقليدي»، ولكن بعد انتخابات 2016 قال إنه يعتبر الشرعية الوطنية لزواج المثليين قضية «مستقرة» مع الحكم في قضية أوبرجيفيل ضد هودجز. بدا هذا متناقضًا لبعض تصريحات حملته الانتخابية، إذ قال إنه «سينظر بقوة» في تعيين قضاة يمكنهم نقض هذا القرار. في حين تجنب المرشح دونالد ترمب، إلى حد كبير، التعليق على قضايا مجتمع الميم، تراجعت إدارة ترمب عن عدد من تدابير الحماية التي كانت تحمي مجتمع الميم خلال الأشهر الستة الأولى للرئيس في منصبه.
يؤيد ترمب التوسع في تفسير التعديل الثاني ويقول إنه يعارض السيطرة على السلاح على نحو عام، على الرغم من أن آرائه قد تغيرت بمرور الوقت.
يدعم ترمب إبعاد الحكومة الفيدرالية عن تحديد مدى شرعية الاستخدام غير الطبّيّ للمرجوانا ويدعم الولايات التي شرعنت القنب الطبي.
يؤيد ترمب عقوبة الإعدام، وكذلك استخدام الإيهام بالإغراق.