اندلعت الاحتجاجات على دونالد ترمب في الولايات المتحدة وأوروبا وأماكن أخرى منذ انضمامه إلى الحملة الرئاسية لعام 2016، أعلنت الاحتجاجات معارضتها لخطاب حملة ترمب وفوزه في الانتخابات وتنصيبه وتاريخ سوء سلوكه الجنسي وإجراءاته الرئاسية المختلفة، على الأخص سياسته العدوانية للفصل الأسري. اتخذت بعض الاحتجاجات أشكالًا أخرى كالانسحاب من الاجتماعات وإغلاق الشركات التجارية ورفع العرائض والتجمعات والتظاهرات والمسيرات. مع أن معظم الاحتجاجات كانت سلمية، وقعت تصرفات تستوجب المقاضاة مثل تخريب الممتلكات والاعتداء على أنصار ترمب. واتُّهم بعض المتظاهرين جنائيًا بارتكاب أعمال الشغب. اندلع أكبر احتجاج منظم على ترمب في اليوم التالي لتنصيبه؛ إذ احتج الملايين في 21 يناير 2017 خلال الحراك النسائي، ومع أخذ احتجاج كل مدينة في الحسبان يكون أكبر احتجاج في يوم واحد في تاريخ الولايات المتحدة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←