لماذا يجب أن تتعلم عن الحركة البهاكتية

يقصد بالحَرَكَةِ البَكْتِيَّةِ (بالهندستانية: بھکتی تحریک) التوجّه التعبّدي التوحيدي الذي ظهر في هندوسيّة القروسطية وقد أحدثت فيما بعد ثورة في السيخية. نشأت الحركة البكتية عند شعوب التاميل في القرن الثامن الميلادي[1] (حاليًّا هي ولاية تملنادة وكيرلة) وانتشرت شمالًا. اجتاحت الحركة شرق وشمال الهند وبلغت أوجها بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر..

تطوّرت الحركة البكتية إقليميًّا حول آلهة مختلفين مثلًا عند الفايشنافية (فيشنو) والشيفية (شيفا) والشاكتيزم (آلهة الشاكتي) والسمارية.

أُلهم قيام الحركة عددٌ من القديسين الشعراء الذين ناصروا نطاق واسع من المواقف الفلسفية التي جابت بين التوحيد الازدواجي في مدرسة دفايتا إلى الأحادية المطلقة عند أدفايتا.

اعتبرت الحركة تقليديًّا كإصلاح اجتماعي مؤثر بالهندوسية، وقدّمت بديلًا للروحانية يركّز على الفرد بغض النظر عن مذهب المولود أو جنسه. شكّك علماء ما بعد الحداثة بهذا الرأي التقليدي وما إذا كانت حركة البكتي إصلاحية أم تمرّدية بأي ضرب. فاقترحوا أن حركة البكتي هي إحياء وإعادة صياغة وتنسيق للتقاليد الفيدية القديمة.

تضمّنت كتب حركة البكتي المقدّسة البهاغافاد غيتا، وبورانا البادما.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←