أصبحت الترجمة الآلية للغات الإشارة ممكنة، وإن كانت محدودة، منذ عام 1977. عندما نجح مشروع بحثي في مطابقة الأحرف الإنجليزية من لوحة المفاتيح إلى الحروف الأبجدية اليدوية ASL والتي تمت محاكاتها على يد آلية. تقوم هذه التقنيات بترجمة لغات الإشارة إلى لغة مكتوبة أو منطوقة، ومن اللغة المكتوبة أو المنطوقة إلى لغة الإشارة، دون استخدام مترجم بشري. تمتلك لغات الإشارة سمات صوتية مختلفة عن اللغات المنطوقة، مما خلق عقبات أمام المطورين. يستخدم المطورون رؤية الكمبيوتر والتعلم الآلي للتعرف على مؤشرات صوتية محددة بالإضافة إلى إقحام أصوات (وهي ظاهرة تقوم على إدراج صوت غير أصلي في الكلمة لدواعٍ صوتية مثل أصوات تشكيل الحروف في اللغة العربية) فريدة من نوعها للغات الإشارة، والتعرف على الكلام ومعالجة اللغة الطبيعية والذي يسمح بالتواصل التفاعلي بين السمع والصم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←