تشير الأزمة الاقتصادية الفنزويلية إلى التدهور الذي بدأ يُلاحظ في مؤشرات الاقتصاد الكلي الرئيسية منذ عام 2012، والذي استمرت عواقبه، ليس فقط على الصعيد الاقتصادي ولكن أيضًا على الصعيدين السياسي والاجتماعي. وصف تقرير صندوق النقد الدولي الصادر في أبريل 2019 فنزويلا بأنها في «اقتصاد الحرب». للعام الخامس على التوالي، صنفت بلومبرغ فنزويلا في مؤشر معدلات البطالة والتضخم في عام 2019.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←