وصف مؤسس ديانة السينتولوجيا أل. رون هوبارد السينتولوجيا بأنها «أستمرارية للأنجلزة الغربية للعديد من أشكال الحكمة السابقة»، ويستشهد بتعاليم يسوع المسيح بين المعتقدات لتلك «الأشكال السابقة من الحكمة». تعرف شخصية يسوع المسيح في ديانة السيانتولوجيا كجزء من «التراث الديني» لهذه الديانة، و «يُنظر إليه على أنه واحد فقط من العديد من المعلمين الجيدين.» أي ليس كما يُنظر ليسوع المسيح في المسيحية علي انه الله الظاهر في الجسد
و بالتالي يناقض مع مفهوم الخلاص المسيحي «لتكفير يسوع عن خطايا البشرية» من خلال موته على الصليب، ينص هوبارد في كتابه دليل الوزراء المتطوعين على أن «الإنسان جيد بشكل جوهري، لكنه لم يستطع بلوغ هذا التعبير حتى الآن (أي انه لا يقدر ان يحقق هذا حتي الآن).فلا يوجد أحد يموت بسبب خطاياه - لترتيب الأمور من ناحية أخري لإبقاء الأنسان مقيداً.»