فهم حقيقة هجوم جنوب سوريا 2015

هجوم جنوب سوريا 2015، وأطلق عليه اسم «عملية شهداء القنيطرة»، وكان هجوما شن في جنوب سوريا خلال الحرب الأهلية السورية من قبل الجيش العربي السوري، وحزب الله، وقوات فيلق الحرس الثوري الإيراني. وتضم القوات الحكومية أيضا ميليشيات متطوعين شيعة أفغانية تحت رعاية إيران. ويشير اسم «عملية شهداء القنيطرة» إلى حادثة مزرعة الأمل التي وقعت في يناير 2015، والتي قتل فيها عدد من أعضاء حزب الله والحرس الثوري الإسلامي في غارة إسرائيلية.

وبعد أن سيطرت القوات السورية وحلفاؤها على 15 بلدة وقرية وتلال، تباطأت العملية وتوقفت خلال محاولات للتقدم على كفر شمس وكفر ناسج. ووصفت المكاسب التي حققتها القوات الموالية للحكومة بانها محدودة، في حين ذكرت صحيفة السفير الموالية لدمشق ان المكاسب كانت هزيمة «مدمرة» للمتمردين. واعتبر معظمهم الهجوم غير ناجح، حيث «نجا» المتمردون من الهجوم «المنهار».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←