كان لإطفاء الحرائق البرية في الولايات المتحدة تاريخ طويل ومتنوع. في القرن العشرين، سريعًا ما أُخمدت جميع أشكال الحرائق البرية، سواء كانت طبيعية أو غير طبيعية، خوفًا من الحرائق المدمرة التي لا يمكن السيطرة عليها مثل حريق بيشتيغو سنة 1871 والحريق الكبير سنة 1910. في ستينيات القرن العشرين، تغيرت السياسات التي تحكم إخماد الحرائق الهائلة، بسبب الدراسات البيئية التي أدركت أن الحرائق عملية طبيعية ضرورية للنمو الجديد. وفي الوقت الحالي، بُدلت السياسات التي تدعو إلى إخماد الحرائق بسياسات تشجع على استخدام الحرائق البرية، أو السماح للحرائق بالعمل أداةً، كما هو الحال مع الحرائق المسيطر عليها.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←