يُشتَبه على نطاق واسع بأن بورما (ميانمار) قد بدأت برنامجًا للأسلحة النووية. إذا وُجِد مثل هذا البرنامج، فإن الموارد التقنية والمالية المحدودة لبورما قد تجعل نجاحه أمرًا بالغ الصعوبة.
واجهت بورما اتهامات مستمرة باستخدام الأسلحة الكيميائية؛ ومع ذلك، ذكرت مبادرة التهديد النوويّ (إن تي آي) أنه «لا يوجد دليل يشير إلى أن ميانمار لديها برنامج أسلحة كيميائية». بورما عضو في معاهدات الحد من انتشار الأسلحة النووية، لا الكيميائية ولا البيولوجية.