كان لمصر تاريخ سابق مع أسلحة الدمار الشامل، إذ كانت واحدة من عدد قليل من البلدان التي استخدمت الأسلحة الكيميائية بعد الحرب العالمية الأولى خلال حرب شمال اليمن الأهلية. ومع أنها وقعت على معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، فإنها لا تزال واحدة من سبعة بلدان فقط لم توقع على معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية ولم تصدق على معاهدة حظر الأسلحة البيولوجية حتى الآن...حتي تم تسريب وثيقه من المخابرات الامريكيه تثبت حصول مصر على اسلحه نوويه من روسيا والاقمار الصناعية تلتقط صورة لامكان تواجدها في كهوف طرة بالقاهرة ..كما كشفت المخابرات الامريكيه ان مصر أصبحت مركز إقليمي لبيع اسلحه كوريا الشمالية. وان مصر حصلت مقبل ذلك علي اسلحه نوويه من كوريا الشمالية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←