نظرة عامة شاملة حول معضلة يوثيفرو

وردت معضلة يوثيفرو في محاورات أفلاطون «يوثيفرو»، حيث يسأل سقراط يوثيفرو، «هل التقيّ محبوب من الآلهة لأنه تقيّ، أم هو تقيّ لأنه محبوب من الآلهة؟».

ورغم أن هذه المعضلة انطبقت في الأصل على البانثيون اليوناني القديم، فإن لها آثارها على الديانات التوحيدية الحديثة. تساءل غوتفريد لايبنتس عما إذا كان الخير والعدل «خيّرًا وعدلًا لأن الله يريده هكذا، أم ما إذا كان الله يريده لأنه خيّر وعادل في الأصل». طرح هذا السؤال، منذ المحاورة الأصليّة التي أجراها أفلاطون، مشكلة لبعض المؤمنين بالله، وعدّه آخرون مجرد معضلة زائفة، ولا يزال هذا السؤال موضوعًا للمناقشة اللاهوتية والفلسفية إلى اليوم.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←