كتاب معاني القرآن لأبي جعفر النحاس اللغوي النحوي المتوفى سنة 338هـ، من أهم كتب التفسير وبيان معاني القرآن، ومؤلفه ذو باع طويل في علوم العربية، جمع بين علوم اللغة وعلوم الدين، وهو من علماء الادب والتفسير في آن واحد.
والمؤلف يذكر فيه المعاني والقراءات، وتصريف الكلام واشتقاقه، والناسخ والمنسوخ، ويذكر أقوال المفسرين واللغويين المتقدمين، مع توجيهها وتفنيد الضعيف منها. وقد استفاد المفسرون من هذا الكتاب وجعلوه من مصادرهم، كالقرطبي والشوكاني وغيرهما.
وللكتاب طبعة واحدة في جامعة أم القرى بمكة، بتحقيق محمد علي الصابوني، لكنه غير كامل.كتاب معاني القرآن لأبي جعفر النحاس اللغوي النحوي المتوفى سنة 338هـ، من أهم كتب التفسير وبيان معاني القرآن، ومؤلفه ذو باع طويل في علوم العربية، جمع بين علوم اللغة وعلوم الدين، وهو من علماء الادب والتفسير في آن واحد.