مدخل الخبرة اللغوية (بالإنجليزية: Language Experience Approach) تم استخدام بعض مكوناته في عشرينيات القرن العشرين، وقد تم إقرار هذا المدخل الآن في التعليم الأولي للقراءة والكتابة وتم استخدامه على نطاق أوسع على مدار الثلاثين عامًا الماضية. في سياق التعليم المفتوح بشكل خاص، يستخدم المعلمون لغة الطلاب وخبراتهم السابقة لتحسين مهارات القراءة والكتابة والاستماع. وصف روتش فان ألين - الذي كان محاميًا مشهورًا في هيئة التعليم المحلية (بالإنجليزية: LEA) - هذا المدخل في ستينيات القرن العشرين؛ حيث أشار إلى أن تلك الاستراتيجية قد تخلق جسرًا طبيعيًا بين اللغة المنطوقة واللغة المكتوبة قائلاً؛ «ما يمكنني قوله، يمكنني كتابته وما يمكنني كتابته، يمكنني قراءته أي أنه يمكنني قراءة ما أكتب وما يكتبه الآخرون لي لأقرأه.» وهذه الاستراتيجية فعالة للغاية حيث أنها تؤكد على العلاقة بين التفكير واللغة الشفهية والقراءة. وتستخدم هيئة التعليم المحلية لغة الطلاب وخبراتهم السابقة مما يضمن الإلمام بالمحتوى والمرادفات اللغوية المستخدمة في أنشطة القراءة. وبمعنى آخر فإن هيئة التعليم المحلية تساعد في إنشاء جسر بين المتعلم والمطبوعات.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←