نبذة سريعة عن علم الآثار الإفريقية

تملك إفريقيا أطول سجل زمني للسكن للبشري. بدأت سلالة البشر قبل نحو 6-7 ميلون سنة، وبعض أوائل البشر ذوي الجمجمة بالشكل التشريحي المعاصر الذين وُجدوا حتى الآن اكُتشِفوا في أوماكيبيش وجيبيل إرهاود وفلورسيباد. يقسم علم الآثار الأوروبية وكذلك الإفريقية عمومًا إلى العصر الحجري (الذي يتألف من العصر الباليوليثي الأدنى والعصر الباليوليثي الأوسط والعصر الباليوليثي الأعلى والعصر الميزوليثي والعصر النيوليثي) والعصر البرونزي والعصر الحديدي. بالنسبة لإفريقيا جنوب الصحراء، يُصنَّف علم الآثار الإفريقية بطريقة مختلفة قليلًا وذلك بتقسيم العصر الباليوليثي عمومًا إلى عصر حجري بدئي وعصر حجري أوسط وعصر حجري لاحق. بعد هذه المراحل الثلاثة يأتي العصر النيوليثي الرعوي ثم العصر الحديدي وبعد ذلك يأتي عصر الفترات التاريخية.

جرى تجاهل فترة ما قبل التاريخ الإفريقية بشكل كبير باستثناء الأبحاث حول التطور الأولي للبشر. على كل حال، تشرف عليها مؤسسة الآثار الإفريقية الشاملة والتي يتألف أعضاؤها من علماء آثار محترفين من كافة أرجاء إفريقيا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←