علاقات مصر الخارجية تعتمد تطبيق مبدأ عدم الانحياز. العديد من العوامل، كالأحداث التاريخية، الموقع الجغرافي وعدد السكان، والقدرة العسكرية، وغيرها، أعطت مصر نفوذًا سياسياً واسعًا في منطقة الشرق الأوسط، وأفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وجنوب غرب آسيا، وداخل حركة عدم الانحياز ككل. وقد كانت القاهرة وما زالت مركزا للثقافة العربية والتجارة، ومعاهدها ومؤسساتها الدينية والفكرية جعلتاها مركزًا للتطور الثقافي والاجتماعي في المنطقة العربية والعالم الإسلامي ككل.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←