عبد المجيد إبراهيم المجالي، ويكنى بأبي قتيبة الأردني، أصولي أردني يعتقد بالسلفيّة الجهاديّة، كان مديراً لمكتب خدمات المجاهدين الأفغان في الأردن خلال فترة التساهل الأردني والدولي مع نقل الشباب إلى أفغانستان، ويعد من مؤسسي القاعدة في العالم ومجمل الفكر الجهادي السلفي في الأردن، وكان حاكماً لولاية غزني في أفغانستان بأواخر الثمانينيات. يعتبر من أوائل الذين انخرطوا بالحركات الإسلامية بكونه من اوائل الأردنيين الذين شاركوا بما يسمى بالأفغان العرب، أي الذين احتشدوا وحشدتهم الدول ضد السوفييت في أفغانستان. يعتبر هو من جند الزرقاوي للعمل في الجهاد الأفغاني. أما مسمى أبي قتيبة الأردني، فهو لتفريقه عن المتطرف الإسلامي الآخر، أبو قتيبة المقدسي. سجن على قضية الدعوة لداعش، وله ابنان كانا بتنظيم داعش في سوريا.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←