غالبًا ما يتم تصوير الأمراض العقلية، المعروفة أيضا بالاضطرابات النفسية، بشكل غير دقيق في وسائل الإعلام. فغالبًا ما تصوِّر الأفلام والبرامج التليفزيونية والكتب والمجلات والبرامج الإخبارية المرضى العقليين بأنهم عنيفون أو لا يمكن التنبؤ بهم، بخلاف الغالبية العظمى من المرضى العقليين الفعليين. ونتيجة لذلك، يصم بعض الناس المريض العقلي بالعار ويعتقدون أنه ينبغي نبذه، وحبسه في مؤسسات العلاج العقلية، أو علاجه بشدة، أو الجمع بين الثلاثة. مع ذلك، فإن معظم المصابين باضطرابات نفسية قادرون علي العمل بصورة ملائمة في المجتمع، بل إن العديد منهم قادرون على النجاح وتقديم مساهمات كبيرة للمجتمع.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←