رحلة عميقة في عالم سينما الفلبين

بدأت السينما الفلبينية (الفلبينية: Pelikulang Pilipino أو Sine Pilipino) بإدخال الصور المتحركة الأولى إلى البلاد في 1 يناير 1897 في قاعة بيرتييرا في مانيلا. في العام التالي، تم تصوير مشاهد محلية على الفيلم لأول مرة من قبل الإسباني، أنطونيو راموس، وذلك باستخدام لوميير السينمائي (اسم عائلة الإخوة أوغست ماري لويس نيكولاس (1862-1954) ولويس جان (1864-1948)، المخترعون الفرنسيون ورواد السينما. في عام 1895، قاموا بتسجيل براءة اختراع على «سينماتوغراف»، والتي جمعت بين كاميرا الفيلم وجهاز العرض. اخترعوا أيضا عملية "autochrome" المحسنة للتصوير الفوتوغرافي الملون.) في حين أن معظم صانعي الأفلام والمنتجين الأوائل في البلاد كانوا في الغالب من الأجانب المغتربين الأغنياء والمغتربين، في 12 سبتمبر 1919، كان فيلم بلد العذراء (البلد البكر)، وهو فيلم يرتكز على مسرحية موسيقية شعبية، أول فيلم قدمه صانع الأفلام الفلبيني خوسيه نيبونوسينو. يُطلق عليه «أب السينما الفلبينية»، وقد شكَّل عمله بداية للسينما كشكل فني في الفلبين.

حتى مع المشكلات التي تواجه حاليًا الصور المتحركة في جميع أنحاء العالم، لا تزال الأفلام تعتبر واحدة من الأشكال الشعبية للترفيه بين الشعب الفلبيني، وتوظف مباشرة حوالي 260,000 فلبيني وتوليد ما يقرب من مليارَي عائد سنويًا.

أنشأت أكاديمية الفيلم في الفلبين أرشيفًا خاصًا للأفلام في أكتوبر 2011. وعلاوة على ذلك، فإن جوائز لونا التي تُمنح سنويًا تكرم الأفلام الفلبينية البارزة التي صوت عليها أقرانها.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←