اكتشاف قوة سياسة الطاقة في كازاخستان

تملك كازاخستان احتياطيات كبيرة من موارد الطاقة، وبالتالي فإن سياساتها في مجال الطاقة لها تأثير على إجمالي الإمدادات في العالم. على الرغم من أن كازاخستان لم تصف نفسها يومًا بأنها قوة عظمى في المجال، إلا أن رئيسها السابق نور سلطان نزارباييف ادعى أنها ستلعب دورًا مهمًا في أمن الطاقة في آسيا وأوروبا. تتمتع كازاخستان بموقع جغرافي استراتيجي يمكنها من التحكم في تدفقات النفط والغاز من آسيا الوسطى إلى الشرق (الصين) والغرب (روسيا، الاتحاد الأوروبي، السوق العالمية).

كانت كازاخستان دولة شريكة في برنامج الطاقة أنوجيت (بالإنجليزية: INOGATE) التابع للاتحاد الأوروبي، والذي تضمن أربعة موضوعات رئيسية، وهي: تعزيز أمن الطاقة، تقريب أسواق الطاقة لدى الدول الأعضاء على أساس مبادئ سوق الطاقة الداخلية للاتحاد الأوروبي، ودعم تنمية الطاقة المستدامة، وجذب الاستثمار لمشاريع الطاقة التي تحقق مصلحة مشتركة وإقليمية.

في 1 يناير 2013، أصبحت كازاخستان أول دولة في آسيا الوسطى تطلق نظامًا مخصصًا لانبعاثات الكربون للحد من الانبعاثات في قطاعات الطاقة والفحم والنفط والغاز.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←