فهم حقيقة سورة آل عمران

سُوْرَةُ آلِ عِمْرَانَ أحد السور التي أُنْزِلَت في المدينة المنورة بعد سورة الأنفال في السنة الثالثة من الهجرة بعد غزوة أحد، وهي من السبع الطوال. بدأت السورة بحروف مقطعة ﴿الٓمٓ ۝١﴾ [آل عمران:1] ويبلغ عدد آياتها مئتا آية وكلماتها ثلاثة آلاف وأربعمائة وثمانية كلمات، وحروفها أربعة عشر ألف وخمس مائة وخمسة وعشرون حرفا، وسميت بآل عمران لورود ذكر عمران بن ماتان والد مريم مرتين في آيتين متتاليتين، وفي فضلها قال صلى الله عليه وسلم في حديث النواس بن سمعان قال: يؤتى بالقرآن يوم القيامة تقدمه سورة البقرة وآل عمران، ومن مقاصدها التركيز على العقيدة والبراهين التي تدل على وحدانية الله، والتركيز على التشريع بالحديث عن الغزوات والجهاد وغيره، وتناولت السورة، ‌‌ما يجب لله سبحانه من الأوصاف، وتم ذكر غزوة أحد فيها والأحداث التي حدثت فيها ووفد نجران و‌‌الخاتمة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←