ماذا تعرف عن سرطان ناجم عن الإشعاع

من المعروف أن التعرض للإشعاع المؤين يزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان في المستقبل، وخاصة سرطان الدم. الآلية التي يحدث بها هذا مفهومة جيدًا، لكن النماذج الكمية التي تتنبأ بمستوى الخطر ما تزال مثيرة للجدل. يفترض النموذج الأكثر قبولًا على نطاق واسع أن الإصابة بالسرطان بسبب الإشعاع المؤين يزداد خطيًا مع جرعة إشعاع فعالة بمعدل 5.5% لكل سيفرت؛ إذا كان هذا صحيحًا، فإن إشعاع الخلفية الطبيعي هو أكثر مصادر الإشعاع خطورة على الصحة العامة، يليها التصوير الطبي في المرتبة الثانية. بالإضافة إلى أن الغالبية العظمى من السرطانات غير الغازية هي سرطانات الجلد غير الميلانينية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية (التي تقع على الحد الفاصل بين الإشعاع المؤين وغير المؤين). وصفت الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية إشعاع التردد اللاسلكي غير المؤين من الهواتف المحمولة ونقل الطاقة الكهربائية ومصادر أخرى مماثلة بأنها مادة مسرطنة محتملة، لكن الرابط ما يزال غير مثبت.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←