فك شفرة رشيدة طليب

رشيدة حربي طليب (بالإنجليزية: Rashida Tlaib)( ولدت في 24 يوليو 1976) هي سياسية ومحامية أمريكية. هي عضوة عن الحزب الديمقراطي في مجلس نواب ميشيغان سابقا. عند توليها المنصب في 1 يناير 2009، أصبحت أول مسلمة أمريكية تعمل في مجلس ميشيغان التشريعي، وثاني امرأة مسلمة في التاريخ تنتخب في مجلس من هذا النوع في الولايات المتحدة.

في عام 2018، فازت طليب بترشيح الحزب الديمقراطي من أجل مقعد في مجلس النواب الأمريكي عن الدائرة الانتخابية 13 في ولاية ميشيغان. لم تقابل طليب معارضة في الانتخابات العامة وأصبحت أول امرأة مسلمة في الكونجرس (جنبا إلى جنب مع إلهان عمر) وأول فلسطينية-أميركية في الكونغرس. وهي عضو في «الاشتراكيون الديمقراطيون الأمريكيون».

تُعد هي وأليكساندرا أوكاسيو كورتيز (من اللجنة الديمقراطية لولاية نيويورك) العضوين الثالث والرابع للاشتراكيين الديمقراطيين اللتين تشغلان منصبًا في الكونغرس وأول أعضاء إناث من الديمقراطيين الاشتراكيين يشغلن منصبًا في الكونغرس. تُعد طليب مجاهرةً بنقد إدارة ترامب، ومناصرة لعزل الرئيس دونالد ترامب. في الشؤون الخارجية، انتقدت بشدة الحكومة الإسرائيلية، داعيةً لإنهاء المساعدات الأمريكية لإسرائيل، وعبرت عن دعمها لحملة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات.

جذبت طليب الانتباه كعضو في «الفرقة» إلى جانب النائبات الجدد إلهان عمر (من حزب العمال المزارعين الديمقراطيين في مينيسوتا) وآيانا بريسلي (من الحزب الديمقراطي في ماساتشوستس) وأوكاسيو كورتيز. وتعرف هذه المجموعة بالمواقف التقدمية من قضايا الهجرة والمثلية والقضية الفلسطينية، وتدعم تزايد نفوذ التيار التقدمي في الحزب الديمقراطي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←