فهم حقيقة ردود الفعل على موت أسامة بن لادن

في الأول من مايو 2011، أكد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن قُتِل في مجمعه في أبوت آباد، شمال شرق باكستان. وقد قوبلت وفاة بن لادن بالترحيب في معظم أنحاء العالم بوصفها نهاية مناسبة لشخصية ألهمت إراقة الدماء على نطاق واسع، ونقطة تحول إيجابية وهامة في الكفاح ضد القاعدة والجماعات المرتبطة بها. وكان من بين الذين رحبوا بها الأمم المتحدة و‌الاتحاد الأوروبي و‌منظمة حلف شمال الأطلسي وبعض الدول في آسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا وأمريكا الجنوبية والشرق الأوسط، بما في ذلك اليمن و‌لبنان و‌السعودية و‌الهند و‌إسرائيل و‌إندونيسيا و‌الصومال و‌الفلبين و‌تركيا و‌العراق و‌أستراليا و‌الأرجنتين و‌الجمهورية الليبية المتمردة.

بيد أن قتله أدانته إدارة حماس في قطاع غزة و‌الإخوان المسلمون و‌طالبان. فقد رأت إيران وجماعة الإخوان المسلمين أن وفاة بن لادن أزالت «العذر الأخير» لبقاء القوات الغربية في الشرق الأوسط، وحثتهم على الانسحاب. وكشف رصد المواقع الجهادية على شبكة الإنترنت بعد وفاة بن لادن، بواسطة موقع وكالة الاستخبارات SITE، عن تشجيع الهجمات ردا على قتله.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←