نشأ جدل أكاديمي وسياسي كبير حول ما إذا كان يمكن اعتبار دونالد ترمب، الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة والرئيس المنتخب الحالي الذي ينتظر تنصيبه كرئيس سابع وأربعين، فاشيًا، خاصة خلال حملته الرئاسية لعام 2024. أجرى منتقدو ترمب مقارنات بينه وبين القادة الفاشيين بسبب الإجراءات والخطابات السلطوية. شبه العديد من حلفاء ترمب السابقين أو الحاليين به قادة فاشيين كلاسيكيين مثل أدولف هتلر وموسوليني. بينما جادل آخرون بأن ترمب ليس فاشيًا بل هو شعبوي، أو اتهموا المنتقدين باستخدام المصطلح كإهانة بدلًا من إجراء مقارنات مشروعة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←