مع تقدم الجائحة، قلّ إجراء الاختبارات المخبرية وتأكيد الإصابات. فقدت إحصائيات الإصابات المؤكدة قيمتها في المملكة المتحدة بعد تاريخ 2 يوليو، عندما توقف إجراء الاختبارات الروتينية وعولجت الحالات المفترضة دون تأكيد التشخيص مخبريًا. توقفت العديد من الدول عن إصدار الأرقام التقديرية لعدد السكان المصابين بناءً على توصيات منظمة الصحة العالمية (دبليو إتش أو)، ما يجعل هذه القائمة غير دقيقة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←