لماذا يجب أن تتعلم عن توجهات المنفعة الاجتماعية

يُعرّف التوجه المنفعي الاجتماعي (إس. في. أس.) في علم النفس الاجتماعي بأنه تفضيل شخصي متعلق بتخصيص الموارد (كالمال مثلًا) بين الذات والآخر. يتوافق التوجه المنفعي الاجتماعي مع مقدار الأهمية التي يعلقها الفرد على رفاهية الآخرين مقابل رفاهيته. يُعتبر التوجه المنفعي الاجتماعي متغيرًا فرديًا، نظرًا لاختلاف مقدار الأهمية التي يعلقها الأفراد على نتائج الآخرين مقابل نتائجهم. يُدرس المفهوم العام الذي يستند إليه التوجه المنفعي الاجتماعي ضمن مجموعة متنوعة من التخصصات العلمية المختلفة، كالاقتصاد وعلم الاجتماع وعلم الأحياء مثلًا، إذ يُطلق على هذه المفهوم أسماء عدة (مثل التفضيلات الاجتماعية، والتفضيلات المتعلقة بالآخر، ونسب مفاضلة الرفاهية، والدوافع الاجتماعية).

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←