نبذة سريعة عن تنميط أيضي

يعتقد مقترحو التنميط الأيضي أن لكل شخص أيض خاص به، وأن نسبة الجزيئات الضخمة (البروتينات، السكريات والدهون) التي قد تكون الأمثل لشخص ما قد لا تكون كذلك لشخص اخر، بل وقد تكون أيضا ضارة لهم.

يستعمل التنميط الأيضي أعراض مرئية عادية متعلقة بالجلد والعينين واجزاء أخرى من الجسم لتقييم جوانب مختلفة من أيض الشخص وتصنيفهم لأنماط أيضية واسعة. بالإضافة إلى ذلك، يستعمل بعض مقترحو التنميط الأيضي اختبارات مثل تحليل الشعرلتحديد التنميط الأيضي لشخص.

يتم الآن التسويق لعدد من انظمة تنميط أيضي غذائية مختلفة إلى حد ما، بالرغم من ان صلاحية وفعالية التنميط الأيضي مازالا من المزمع اثباتهما.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←