تُعَد عملية تفجير جامع دار الرئاسة بصنعاء، والمعروف أيضاً بإسم «جامع النهدين» نسبة لجبل النهدين الاستراتيجي المطل من جهة الجنوب على دار الرئاسة الكائنة جنوب وسط العاصمة صنعاء، من أهم الأحداث التي شهدتها اليمن ضمن احتجاجات 2011 في اليمن المعروفة ب«ثورة الشباب» وفي تاريخ اليمن عموماً، حيث استهدفت عملية التفجير اغتيال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، وذلك أثناء تأديته مع كبار قيادات الدولة وحزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم آنذاك لصلاة أول جمعة من شهر رجب 1432 هجرية الموافق 3 يونيو 2011.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←