رحلة عميقة في عالم تغير المناخ والأمراض المعدية

نتج عن التغير المناخي العالمي طيف واسع من الآثار على انتشار الأمراض المعدية. كالآثار الأخرى لتغير المناخ على صحة الإنسان، فإن تغير المناخ يضخم التفاوتات الموجودة والتحديات في إدارة الأمراض المعدية. يزيد أيضًا من احتمالية ظهور تحديات جديدة تتعلق بالأمراض المعدية. من الممكن أن تشمل الأمراض المعدية التي يمكن أن يتأثر انتقالها بالتغير المناخي حمى الضنك، الملاريا، الأمراض المنقولة بالقراد، أنواع الليشمانيا، إيبولا. لا يوجد دليل مباشر على أن انتشار كوفيد-19 صار أسوأ بسبب التغير المناخي ولا أنه نتج عنه، رغم استمرار البحث في الموضوع.

تشمل الآثار الموثقة للتغير المناخي على الأمراض المعدية ازدياد الملاريا والضنك، اللذان يتوقع أن يسوءا إذ يؤدي التغير المناخي مباشرةً إلى ظروف طقس قاسية ودرجات حرارة أعلى. لن يؤدي التغير المناخي إلى مضاعفة انتشارهما وحسب، بل سيؤدي على الأرجح إلى ظهور أمراض معدية جديدة، وتغير الظواهر الإبيديميولوجية (علم الأوبئة) للكثير من الأمراض الموجودة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←