يعتمد العلاج على السبب المحدد (إذا كان معروفًا) ومدى الفقد ونوعه وتوزيعه. معظم حالات فقد السمع ناتجة عن التقدم في العمر والتعرض للضوضاء، وهي تقدمية ولا رجعة فيها. لا توجد حاليًا علاجات معتمدة أو موصى بها لاستعادة السمع؛ إذ تُقارب الحالة عادةً باستخدام أجهزة السمع. يمكن علاج أنواع محدودة من فقد السمع جراحيًا، بينما في حالات أخرى يركز العلاج على معالجة الأسباب الكامنة، لكن أي فقدان سمع ناتج قد يكون دائمًا.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←