رحلة عميقة في عالم تجارب إيران الصاروخية

تقوم إيران باختبار وإنتاج صواريخ منذ الحرب مع العراق لزيادة قدراتها العسكرية. كانت هناك سلسلة من اختبارات الصواريخ التي أجرتها إيران:



في 10 أكتوبر 2015، اختبرت إيران صاروخ عماد الذي يبلغ مداه المعلن 1700 كم ونظام توجيه دقيق جديد

في 21 نوفمبر 2015، ورد أن إيران أجرت اختبارًا لـ قدر -110، حيث تم الإبلاغ عن مدى مختلف بين 1500 و2000 كم.

في 8 و9 مارس 2016، قامت إيران باختبار عدة صواريخ، بما في ذلك قيام 1.

في 29 يناير 2017، اختبرت إيران صاروخ خرمشهر الباليستي متوسط المدى الذي طار 600 ميل قبل أن ينفجر، في اختبار فاشل لمركبة عائدة.

في 23 سبتمبر 2017، اختبرت إيران صاروخًا باليستيًا آخر بعد عرضه في عرض عسكري في طهران.

خلال شهر كانون الثاني / يناير 2018، أطلقت ستة صواريخ حية على معقل لتنظيم الدولة الإسلامية في محافظة دير الزور في سوريا.

بين فبراير / شباط وأغسطس / آب 2018، أجرت إيران سبع رحلات تجريبية: واحدة خرمشهر، واثنتان من طراز شهاب 3، وصاروخ قيام وثلاثة صواريخ ذو الفقار. وبحسب رئيس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، فإن ذلك «مخالف للقرار 2231» لأن الصواريخ كانت جميعها أنظمة من الفئة الأولى خاضعة للتحكم في تكنولوجيا الصواريخ وغير قادرة على حمل رؤوس حربية نووية.

في أغسطس 2018، كشفت وزارة الدفاع الإيرانية النقاب عن صاروخين جديدين: فكور و«فتح مبين»، أحدث إضافة إلى سلسلة فاتح للصواريخ الباليستية التكتيكية قصيرة المدى التي يبلغ مداها حوالي 1300 كيلومتر.

في الأول من كانون الأول (ديسمبر) 2018، تم اختبار صاروخ خرمشهر الباليستي متوسط المدى في منشأته بالقرب من شهرود، شمال شرق إيران.

في 2 فبراير 2019، أعلنت طهران عن الاختبار الناجح لصاروخ كروز هويزة الذي يبلغ مداه أكثر من 1350 كيلومترًا (838 ميلًا) خلال الاحتفالات بالذكرى الأربعين لثورة 1979.

في 7 شباط / فبراير 2019، تم الكشف عن صاروخ دزفول الباليستي، ويبلغ مداه ألف كيلومتر (600 ميل). ونقلت قناة برس تي في الإيرانية عن حاجي زاده قوله إن الحرس الثوري «سيواصل تجارب الصواريخ... ويخطط لإجراء أكثر من 50 تجربة صاروخية كل عام».

أطلقت إيران في 7 كانون الثاني / يناير 2020 أكثر من عشرة صواريخ باليستية على قاعدة الأسد العسكرية في العراق التي تضم قوات أميركية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←