فك شفرة تأثير جائحة فايروس كورونا على الهجرة

أثرت جائحة فايروس كورونا على المهاجرين في جميع أنحاء العالم. إذ يُعد المهاجرون ذوو المهارات المتدنية واللاجئون والمهاجرون النازحون داخليًا أكثر عرضة للإصابة بالفيروس. كما أدى الوباء إلى تفاقم مخاطر طرق الهجرة الخطرة بالفعل. منذ اندلاع فايروس كورونا، سجلت المنظمات الدولية ارتفاعًا في انتهاكات حقوق الإنسان التي يعاني منها المهاجرون، لا سيما في إفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا. أدت القيود المفروضة على السفر، التي فُرضت كإجراء لاحتواء الفيروس، إلى زيادة عدد "المهاجرين الذين تقطعت بهم السبل"، وهم أفراد يريدون العودة إلى بلدانهم الأصلية ولكنهم لا يستطيعون ذلك.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←