فهم حقيقة أثر جائحة فيروس كورونا على الإعلام الاجتماعي

تأثير فايروس كورونا المستجد على منصات التواصل الإجتماعي أصبح لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) أثر كبير على استخدام وسائل التواصل الإجتماعي من قبل عامة الناس والمشاهير وقادة العالم والمِهنيين. حيث بدأوا باستخدام خدمات الشبكات الإجتماعية لنشر المعلومات والبحث ما يُسعدهم ويُلهيهم عن الوباء باستخدام وسائط الإنترنت الساخرة أو ما يعرف بـالميمات\ الميميز (وهي الفكرة التي تنتقل من شخص لآخر ضمن إطار ثقافي واحد بأشكال عدة).

كما شهدت وسائل التواصل الإجتماعي زيادة كبيرة في الاستخدام خلال الجائحة ويعود السبب الرئيسي إلى إجراءات التباعد الإجتماعي التي فرضتها أغلب الحكومات.



بما أن أغلبية الناس أجبروا على البقاء بالمنزل فقد استغلوا ذلك واتجهوا لوسائل التواصل الإجتماعي للحفاظ على علاقاتهم والقضاء على وقت الفراغ.



كما أن فرض التباعد الإجتماعي على بعض الأشخاص أدى إلى تغيير نمط حياتهم مما أجهد صحتهم العقلية لذلك العديد من الخدمات الإستشارية بدأت بالظهور على منصة وسائل التواصل الإجتماعي وازدادت شعبيتها، بحيث تربط العاملين بمجال الصحة العقلية مع من يحتاجهم.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←