نبذة سريعة عن بيئة الفم

تشير بيئة الفم إلى الكائنات الحية التي تعيش في الفم، وقد اكتشفت البكتيريا لأول مرة في الأغشية الحيوية تحت مجهر أنتوني فان ليفينهوك في القرن السابع عشر، وتعد البكتيريا المختلفة واللعاب من المكونات الرئيسية في علم الأحياء الدقيقة للفم، ولديها القدرة على أن تكون ضارة، ولكنها تؤدي أيضًا أدوارًا مفيدة وضرورية في جهاز المناعة. تهدف النظافة السليمة للفم إلى السيطرة على الآثار الضارة ومنع انتقال المرض.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←