في صيف عام 1965، بينت الصور الأولى القريبة من سطح المريخ صحراء مليئةً بالفوهات دون أي علامات على وجود المياه. ومع ذلك، ومع تصوير أجزاء أخرى من الكوكب باستخدام آلات تصوير أكثر تطورًا علي مر العقود، ظهرت بعض الأدلة التي تدعم وجود وديان لأنهار سابقة، وبحيرات وثلوج موجودة في الأنهار الجليدية على سطح الكوكب. واكتشف العلماء أن المناخ المريخي يمر بتغيرات كبيرة على مدار الزمن الجيولوجي بسبب عدم استقرار محوره بقمر ضخم مثل محور كوكب الأرض. ويعتقد بعض الباحثين أيضًا أنه ربما كانت المياه السائلة موجودةً على سطح المريخ في فترات من الماضي بسبب الآثار الحرارية الجوفية، والتركيب الكيميائي، والاصطدامات النيزكية. وتصف هذه المقالة بعض المناطق التي كان من الممكن أن تضم بحيرات ضخمةً في الماضي.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←